🏸🏸 مضربان وكرة هى كل مكونات لعبة الراكيت وهى من أساسيات شنطة المصيف قبل التوجه للاسكندرية .
اشتهرت الإسكندرية بلعبة الراكيت علي رمالها فهى ليست لعبة فقط لكنها مصدر الفرح والمرح لكل رواد الشاطئ.
ترجع أصول لعبة الراكيت إلي وجود الاحتلال البريطانى بالاسكندرية حيث نقل الضباط أصول اللعبة إلي عدد من الأطفال الذين كبروا على ممارستها ونقلوها لأجيال تلو أجيال حتي أصبحت الرياضة الاولى علي شواطئ الإسكندرية وفيما مضى كان يقام مهرجان دورى يستقطب جميع اللاعبين من الإسكندرية ومحافظات أخرى واختفت اللعبة لعدة سنوات مع توسيع طريق الكورنيش وتقلص مساحات الشواطئ.
إلا أن محافظة الإسكندرية ممثلة فى الادارة المركزية للسياحة والمصايف استقبلت مجموعة من الشباب يمثلهم اللاعب “عمر طاحونه” “وكرم سليمان” المهتمين بلعبة الراكيت والذين طالما حاولوا الحصول علي تصريح رسمي لممارسة لعبة الراكيت علي شواطئ الإسكندرية حيث استقبلهما السيد اللواء جمال رشاد _وكيل الوزارة_ رئيس الإدارة المركزية للسياحة والمصايف.
بمكتبه وتم الاتفاق علي إنشاء أول ملعب للراكيت علي شاطئ إسحاق حلمى لما بتمتع به من مساحة رملية كبيرة تسمح بممارسة الرياضة بعيدا عن خطوط سير رواد الشاطئ.
وتم تسمية الملعب ب “الطاحونة” نسبة إلى ممارسة اللعبة خلال فترة الثمانينات والسبعينات علي شاطئ الطاحونة بجوار سيدى بشر.
#الرياضات_الشاطئية
#لعبة_الراكيت
#شواطئ_الاسكندرية