▪️عودة إلي أكبر التحديات التى استعدت الإدارة المركزية للسياحة والمصايف لمواجهتها منذ العام الماضي وقد بدأت الٱثار الإيجابية لتلك المواجهة تظهر بشكل يبشر بقرب القضاء عليها وتطهير شواطئ الاسكندرية منها 💪💪.
إنها جهودنا للقضاء علي ظاهرة فرض الإكراميات والاتاوات علي شواطئنا .
بدأنا بتكثيف حملاتنا ومرور مفتشينا بالقرب من المواطنين علي الشواطئ لبث الطمأنينة في نفوسهم ، ثم بدأنا بنشر حملات التوعية للمواطنين تدعوهم لعدم الاستجابة لأية محاولات لابتزازهم علي الشواطئ والتواصل معنا في الحال.
كنا قد خصصنا لذلك منظومة شكاوى بدات بتفعيل خطين هواتف محمولة📞📞 مدعومين بخدمة رسائل الواتساب ، ثم تم زيادة عدد الخطوط ليصبح ثمانية خطوط موزعة كالاتى:-
🔻 اربعة خطوط لاستقبال شكاوى شواطئ القطاع الشرقى واربعة خطوط لاستقبال شكاوى شواطئ القطاع الغربي وكذلك خط ارضى لغرفة عمليات الإدارة، بالاضافة للشكاوي التي يستقبلها الموقع الإلكتروني.
ولقد اشرنا فيما سبق الي دور المواطن باعتباره حجر الزاويه في هذه المواجهة.
ولقد ساعدنا الكثير من المواطنين، بايجابيتهم وتفاعلهم معنا وكان لهم دورا كبيرا فى إنجاح منظومة الشكاوى ، إلا انه مازال الكثير من الرواد يخضعون بكل سهولة لابتزاز عمال الشواطئ دونما رفض وبكل خضوع واستكانة ، ويعتقدون ان ايجابيتهم تنحصر فقط في نشر تجاربهم السيئة علي شبكات التواصل عند رجوعهم لمنازلهم حيث يبدأون فى توجيه اللوم إلى الإدارة وينشرون الشكاوي هنا وهناك متناسين إنهم بذلك قد اصبحوا شركاء اساسيون فى استمرار وتعاظم تلك الآفة .
ونستطيع هنا ان نؤكد اننا فى طريقنا الى القضاء نهائيا علي تلك الآفة السيئه وان مقاومتها ، والتصدى لها لم يعد امرا صعبا كما كان من قبل فقد اصبح مجرد التهديد والتلويح باسم الإدارة كافيا لان يتراجع العامل عن نواياه لابتزاز المواطنين واجبارهم عل دفع مبالغ بغير وجه حق.
👏👏 كل الشكر لكل من وثق بنا وساعدنا 🤝وكان رفيق درب ..فهو الآن يستحق ان يستمتع بنتيجة قراره وثمرة ايجابيته وتمسكه بحقه .
ونحن الٱن ننشر هنا نوعين من تجارب الاصدقاء:
أصدقاء وثقوا بنا وتمسكوا بحقهم فلم ينالهم إلا السعادة والزهو.
وأصدقاء لم يثقوا بنا وفرطوا في حق انفسهم فلم ينالهم إلا الضيق والغضب .
أما نحن ….فسنظل مع كافة الأصدقاء دعما وسندا …
برجاء تكبير الصور وقراءة التعليقات .
Hits: 17